تعرّف على ملاعب قطر المذهلة التي أنشأتها

من الملاعب المذهلة إلى الفنادق المتخمة بأساليب الرفاهية، لا زالت دولة قطر تعمل على قدم وساق في سعيها لأن يكون كأس العالم 2022 هو أكثر المونديالات تميزاً، وخصوصاً أن هذه أول دورة لكأس العالم تقام في دولة عربية، بل في الشرق الأوسط بأكمله.

حيث ستقام مباريات كأس العالم 2022 البالغ عددها 65 مباراة في 8 ملاعب مصممة بطريقة مميزة تعكس تراث المناطق التي تم إنشاء الملاعب فيها، لكن تكلفة إنشائها تتجاوز 7 مليار دولار.

بعض هذه الملاعب يمتلك سقفاً قابلاً للطي ليصبح سقفه مغلقاً بالكامل، كما يمتلك بعضها الآخر نظام تكييف للهواء.

وهذه الملاعب هي :

ملعب لوسيل

السعة : 80،000 مقعد.

الموقع : مدينة لوسيل.

سيستضيف ملعب لوسيل العديد من المباريات وأهمها المباراة النهائية وحفل ختام كأس العالم 2022، حيث أنه أكبر ملعب من بين الملاعب من حيث السعة.

تصميمه مستوى من تداخل الأضواء والظلال في الفانوس، وسيستضيف الملعب 10 مباريات.

ملعب البيت

السعة : 60،000 مقعد.

الموقع : مدينة الخُبر.

سيستضيف ملعب البيت المباراة الإفتتاحية وحفل الإفتتاح لكأس العالم 2022، وهو ثاني أكبر الملاعب بعد ملعب لوسيل.

تصميمه الجميل مستوى من بيت الشَّعر (الخيمة التقليدية)، وهو مجهز بسقف قابل للطي بحيث يصبح الملعب مغلقاً بالكامل، وسيستضيف الملعب 9 مباريات.

ملعب الجنوب

السعة : 40،000 مقعد.

الموقع : مدينة الوكرة.

وهو من تصميم المعمارية العراقية المبدعة، الراحلة زها حديد، حيث استوحت تصميمه من أشرعة القوارب التقليدية.

الملعب مجهز بسقف قابل للطي بحيث يصبح مغلقاً بالكامل، كما تم تزويد الملعب بتقنية تكييف متطورة للهواء.

ملعب الريان

السعة : 40،000 مقعد.

الموقع : مدينة الريان.

يحتوي تصميم الملعب على عناصر فنية ترمز إلى تاريخ قطر، كما أن تصميمه يعكس جمال الحياة الصحراوية.

ملعب خليفة الدولي

السعة : 40،000 مقعد.

الموقع : مدينة الدوحة.

ملعب خليفة الدولي جاهز لإستقبال المباريات منذ عام 2017 حيث قام الملعب بإستضافة نهائي كأس الأمير والعديد من البطولات غيرها.

وخلال مباريات كأس العالم 2022، سيستضيف هذا الملعب مباراة المركز الثالث.

ملعب المدينة التعليمية

السعة : 40،000 مقعد.

الموقع : مدينة الدوحة.

يقع في قلب مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ويمثل تصميمه الإستدامة.

ملعب راس أبو عبود

السعة : 40،000 مقعد.

المدينة : مدينة راس أبو عبود.

هو أول ملعب في تاريخ المونديال يكون قابلاً للتفكيك، حيث أنه تم إنشاؤه من ما يقارب 1000 حاوية من حاويات الشحن الحديدية وأجزاء أخرى قابلة للفك والتركيب.